أرجوكم ساعدوني و علموني

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، الله يسعد أيامكم جميعًا ، يا جماعة الخير : إخواني أغلب وقتهم عاليوتيوب ، و للأسف انتشرت هذي الأيام مقاطع مخالفة و هيئة الاتصالات و تقنية المعلومات صارت متكاسلة و مهملة في حجبها ، و والدي لاحظ هذا الشي و قرر يفصل النت من البيت نهائيا ، طبعا أنا تفاوضت مع الوالد و قلت له أعطني فرصة أدور على حل و بأرد لك خبر خلال أسبوع ؛ فأنا أطلبكم ساعدوني يا إدارة و أعضاء المنتدى الكرام ( هل فيه طريقة من خلالها يتم حجب كل قنوات اليوتيوب باستثناء قائمة من القنوات المفيدة اللي يوافق عليها الوالدين ؟؟؟ ) هذي الطريقة يسمونها في عالم البرمجة ( القائمة البيضاء ) و أنا أبغى هذي الطريقة تحديدًا ، و أبغى الشرح يكون بالخطوات و بالمصطلحات العربية لأني جاهل جدًا في اللغة الإنقليزية و في الحاسب الآلي و مصطلحاته و برامجه ، و ما أعرف إلا التصفح و الاشتراك بس

اعذروا جهلي فأنتم أساتذتي و أنا تلميذكم و منكم أتعلم و أستفيد

أحمد علي آل مدوش كتب:السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، الله يسعد أيامكم جميعًا ، يا جماعة الخير : إخواني أغلب وقتهم عاليوتيوب ، و للأسف انتشرت هذي الأيام مقاطع مخالفة و هيئة الاتصالات و تقنية المعلومات صارت متكاسلة و مهملة في حجبها ، و والدي لاحظ هذا الشي و قرر يفصل النت من البيت نهائيا ، طبعا أنا تفاوضت مع الوالد و قلت له أعطني فرصة أدور على حل و بأرد لك خبر خلال أسبوع ؛ فأنا أطلبكم ساعدوني يا إدارة و أعضاء المنتدى الكرام ( هل فيه طريقة من خلالها يتم حجب كل قنوات اليوتيوب باستثناء قائمة من القنوات المفيدة اللي يوافق عليها الوالدين ؟؟؟ ) هذي الطريقة يسمونها في عالم البرمجة ( القائمة البيضاء ) و أنا أبغى هذي الطريقة تحديدًا ، و أبغى الشرح يكون بالخطوات و بالمصطلحات العربية لأني جاهل جدًا في اللغة الإنقليزية و في الحاسب الآلي و مصطلحاته و برامجه ، و ما أعرف إلا التصفح و الاشتراك بس

اعذروا جهلي فأنتم أساتذتي و أنا تلميذكم و منكم أتعلم و أستفيد

أخوي أحمد في طريقة جدا بسيطة بس لازم تسويها بدون ما يعرفون عشان ما يخربونها

تروح لمتصفح جوجل كروم

تفتح محرك البحث جوجل

تكتب يويتوب

تدخل الصفحة الرئيسية لليوتيوب ( تفتح تلقائا )

تنزل تحت لأخر شي

تحصل شي أسمه ( وضع تقييد المحتوى ) في مربع صغير تحت أخر شي

تسوي له تشغيل وخلاص

كذا يصير اليوتيوب عندك محمي من أي كلمة بحث بذيئه . . . وشكرا